
- بينها حظر السفر لدول إسلامية.. بايدن يلغي اليوم 17 قرارًا أصدرها ترامب
- خاص.. حكم مباراة الأهلي والبنك يُعلق على إلغاء هدف أيمن أشرف
- خامس أكبر عجلة في العالم.. وضع حجر أساس أكبر عجلة دوارة بأفريقيا غدا بالزمالك
- وزير التعليم يكشف نظام امتحانات الثانوية العامة 2021
- محمد عبد العليم داود رئيسًا للهيئة البرلمانية الوفدية
- ماذا قال ترامب في خطابه الأخير؟
- استعدوا.. توجيه عاجل من رئيس الحكومة بشأن اشتراطات البناء الجديدة
- باطل ومحرم.. "الإفتاء" ترد على تساؤلات بخصوص "زواج التجربة"
- الحكومة تكشف حقيقة السماح للشركات الاستثمارية بـ1.5 مليون فدان ببيع أراض للمواطنين
- أسعار الدولار مقابل الجنيه ترتفع في البنوك بنهاية تعاملات اليوم الثلاثاء
في هذا العالم المحموم .. التعلم على تركيز الانتباه يريح البدن والفكر
الخميس 20 أغسطس 2009 - 10:27 مساءً

في هذا العالم المحموم .. التعلم على تركيز الانتباه يريح البدن والفكر
إن غالبيتنا ينفذ مهمات متعددة. وهذه المهمات تجسد كل أعمالنا الهادفة لإنجاز كل ما نتوقعه من أنفسنا ـ العمل، العمل التطوعي، مساعدة الأطفال المرهقين، الأزواج المحملين بمشاكلهم، الأصدقاء الحزانى، أو الوالدين الكبيرين في السن.
ثم وأيضا، هناك القلق من تدهور الوضع الاقتصادي، وأوضاع العالم .. والنتيجة إذن؟
إننا نشعر بالضغط علينا، والتوتر، وعدم القدرة على التركيز، إننا نسارع إلى ممارسة أنشطتنا من دون إعارة الانتباه (لما حولنا)، ونتناول وجبة خفيفة وكميات كبيرة من الطعام من دون أن نلاحظ ذلك، وننصت إلى حديث الأصدقاء والزملاء من دون الاستماع إليهم حقا، وإحدى وسائل العلاج هنا، هي ممارسة تركيز الأفكار.
إن تركيز الأفكار هو وسيلة عملية موجهة لتركيز الانتباه على الحاضر من دون الانزلاق إلى الاهتمامات الأخرى حول الماضي أو المستقبل، أو الوقوع في فخ إصدار الأحكام على ما يجري.
وتضم غالبية الديانات نوعا من هذه العملية التي تهدف إلى إبعاد أفكارنا عن التشتت أو الاهتمامات اليومية، نحو وجهة أخرى لتقدير اللحظة التي نوجد فيها.وتفترض دلائل



