
أحدث الأخبار:
- طلاب الثانوية "المكفوفين" يؤدون الامتحان في مادة الجغرافيا "ورقة أولى"
- تجنب الإفرازات وافحص اللسان.. كيف تشتري أضحية عيد سليمة؟
- رسميا.. فتح باب التقديم إلكترونيا لمسابقة تعيين 30 ألف معلم
- سد النهضة| خبير: الخرق الرابع من إثيوبيا.. بدأت التخزين الثالث فبراير الماضي
- قفزة في سعر الذهب اليوم السبت.. والجرام يرتفع 5 جنيهات ببداية التعاملات
- طقس الساعات القادمة.. ظاهرة مسيطرة تزيد الإحساس بالحرارة نهارا
- "إيسترن كومباني" تكشف حقيقة رفع أسعار السجائر بدءا من يوليو
- "مش بس المخدرات".. أنواع من الإدمان تصيب كثيرون ولا يعرفون
- مدرب سموحة: حققنا فوزاً كبيراً على الأهلي.. وأهدرنا العديد من الفرص
- حرارة ورياح ورطوبة.. ثبات حالة الطقس خلال الفترة القادمة
اشحن دماغك بتجارب ناجحة
الجمعة 22 يناير 2010 - 04:11 صباحاً
.jpg)
اشحن دماغك بتجارب ناجحة
يقول الباحثون :"إن دماغنا لا يميز بين تجربة حقيقية حدثت في الواقع, وبين تجربة تخيلناها بكثرة وبكل تفاصيلها". بمعنى آخر: إذا كنت لا تفكر طول الوقت إلا في الفشل, إذا كنت تتخيله باستمرار وبكل جزيئاته كأنه واقع, فإنك بهذا تغذي ذاكرتك بتجارب فاشلة, وبالرغم من كونها خيالية, فإنها يمكن أن تؤثر سلبياً على تصرفاتك في المستقبل. بينما, ولحسن الحظ, إذا تمكنت من استرجاع ذكريات تجاربك الناجحة في الماضي, صغيرة كانت أم كبيرة, إذا تخيلت باستمرار وبدقة ماتريد تحقيقه, فإنك بهذا تشحن ذاكرتك بمشاعر انتصار ونجاح من شأنها أن تؤثر إيجابياً على حياتك.
كيف تحيي نجاحك السابق؟
كل الناس حققوا النجاح يوماً ما, حتى لو لم يكن نجاحا باهراً (نجاح في الدراسة أو في إلقاء محاضرة نالت إعجاب الجميع أو في مشروع مربح).المهم أنهم شعروا وقتئذ بالفرح والرضا لتحقيق هدف معين. أنت أيضاً حققت النجاح في عدة مناسبات بدون شك.
اجلس غداً في مكان مريح, وابحث في ذاكرتك عن تجربة ناجحة.عندما تتذكر واحدة.حاول أن تعيد تركيب المشهد بكل تفاصيله المناسبة, المكان, الطقس, الألوان, الأصوات, تسلسل الأحداث...الخ.
لا تنس أيضا أن تعيش من جديد مشاعر الفرحة والرضا, لأنها هي التي ستشحن ذاكرتك بطاقة بناءة تؤثر بدورها إيجابياً على جهازك الداخلي.
هذا النوع من التمارين عندما يمارس بكثرة,ي مكنك من التغلب على تخيلاتك الهدامة, فتصبح لا تتخيل سوى النجاح.
استعن بالارتكازات الشرطية
استعمل مثلاً تنفسك كشرط, وفي كل مرة تستعد فيها لإلقاء كلمة أمام مجموعة من الناس, ردد في ذهنك :"عندما ابدأ في الكلام أمام الحاضرين, سأكون واثقاً من نفسي ولن أستسلم لتأثير الرهبة. وحتى إذا تملكني الشعور بها, فإن هذا الشعور سيزول حتماً عندما أقوم بتنفس عميق".
هذه الطريقة من شأنها أن تنمي فيك ارتكازا شرطياً إيجابياً, بحيث يصبح زوال الشعور بالرهبة متعلقاً بتنفس عميق.
كيف تتعامل مع تجاربك الفاشلة؟
لنأخذ المثال التالي : في إحدى المجالس العائلية, يطلب منك أحد أقربائك إبداء رأيك بخصوص موضوع ما. كل الحاضرين يصمتون ردك. وإذا بك تفاجأ بهذا السؤال, فترتبك وتتلعثم ولا تدري ماذا تقول.
ربما تعلق على هذا الحدث كما يلي :"إنني حقاً إنسان تافه, أقل شيء يفقدانني صوابي". لكن الأفضل طبعا أن تنظر لهذه التجربة من زاوية بناءة, فتقول مثلاً :"هذا درس مفيد لي, فقد كان يكفي أن أتعلم الارتجال لأحافظ على هدوئي وأحسن التصرف في مثل هذه المواقف الحرجة".
بمعنى أعم, في كل مرة تشعر فيها بقلق وغم بسبب حادثة سابقة تعود لذاكرتك, بدلاً من أن تستلم لمشاعر اللوم والعتاب, حاول بالعكس أن تستفيد من الأخطاء التي صدرت عنك خلال تلك الحادثة. أعد إذاً تركيب المشهد من جديد كما كنت تود أن يحدث, وأبدل الصور السلبية بأخرى إيجابية. باستعمال هذه الطريقة مع كل فشل سابق ويصبح بإمكانك أن تمحي ذاك الفشل من ذاكرتك ليحل محله نجاح جديد.
يقول أحد الباحثين :"يجب على كل شاب يرغب أن يصبح عالماً,أ ن يكون مستعداً للإخفاق تسعا وتسعين مرة قبل أن ينجح مرة واحدة, ولا يشعر بأية إهانة شخصية بسبب هذا الشيء".
ماذا يمكن أن نستخلص؟
نعرف الآن أنه باستطاعتنا أن نتخلص من عيوبنا المتجذرة في أعماقنا, حتى ولو لم نكن مسؤولين عن الإصابة بها. بمعنى آخر :نحن لسنا سجناء ماضينا.
لا, فهل العوامل الخارجية يمكننا استعمالها فقط لفهم الأسباب التي أوصلتنا لهذه الحالة. أما التستر وراءها طول الوقت. فلا يحل المشكل أبداً ولاحتى يحسن حالتنا الحاضرة أو المستقبلية. والآن وقد فهمنا هذه الأسباب, فعلينا نحن أن نبني مستقبلنا بكل مسؤولية.

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
مدير مستشفى جامعة القناة في تصريحات خاصة وحوار مثمر: يفتقد العاملون بالمستشفى لمعايير الجودة .. نعاني من بلطجة أهالي المرضى .. نجاهد في سبيل القضاء على الحشرات .. نعاني من نقص أسرة العناية
الدكتوره سمية حسني عميدة طب جامعة القناة في حوار خاص: الدولة لم تهتم بالتمويل الجيد للتعليم والبحث العلمي .. و لا أعتقد ان منع الأختلاط بين الطلبة شيء سليم .. ومشروع جايكا أحد أهم مشاريع كلية الطب
الشيخ مصطفى درويش في حوار جماهيري مفتوح لمدة اسبوع : يجيب على تساؤلات محبيه ويعرض تطلاعاته الدعوية
28% من الشباب المصري يطمح في الهجرة
هل حقاً .. متعة الانترنت تغني عن الصديق
فاروق جويدة يكتب: مؤامرة دولية على سيناء.. وهذه هى الشواهد
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات