
أحدث الأخبار:
- لا سبيل للتطوير.. وزير قطاع الأعمال يكشف التفاصيل الكاملة لتصفية الحديد والصلب
- العربية للتصنيع توقع بروتوكولين تعاون لدعم مشروعات العمل بالغاز الطبيعى
- الزمالك في بيان رسمي : لن نقف مكتوفى الأيدي أمام عدم تحقيق العدالة
- وزير التعليم: إعلان تفاصيل استكمال العام الدراسى والامتحانات الأحد 14 فبراير
- الصحة تبدأ توزيع لقاح كورونا على مستشفيات العزل.. ومصدر: ننتظر التعليمات لبدء التطعيم
- توزيع بعضها خارج الكتل السكنية.. السيسي يطلع على خطة تطوير منشآت الداخلية
- بينها حظر السفر لدول إسلامية.. بايدن يلغي اليوم 17 قرارًا أصدرها ترامب
- خاص.. حكم مباراة الأهلي والبنك يُعلق على إلغاء هدف أيمن أشرف
- خامس أكبر عجلة في العالم.. وضع حجر أساس أكبر عجلة دوارة بأفريقيا غدا بالزمالك
- وزير التعليم يكشف نظام امتحانات الثانوية العامة 2021
تعلم كيف تستخدم ساعتك النفسية
السبت 10 يوليو 2010 - 08:29 مساءً

تعلم كيف تستخدم ساعتك النفسية
هناك ما يُعرف بالساعة النفسية (أو الوقت النفسي) وهي تستطيع أن تنتقل بك إلى الماضي لتعرض عليك أحداثاً أو تجارب تعرضت لها أو إلى المستقبل لتعرض عليك أحداثاً لم تقع بعد..
ومن المفيد للمرء أن يتعلم كيف يستخدم الساعة النفسية، وإذا فتح العقل الملفات العقلية المتعلقة بالماضي فعمل المرء على تغيير إدراكه إلى مهارة وقوة، ولكن لأن أغلب الناس غير متدرب على استخدام قدراته وتغيير إدراكه تفتح الملفات العقلية بالساعة النفسية وتكون سلبية، وبالتالي تؤثر تاثيراً سلبياً على المرء لأنه لا يشعر بها في الماضي، وإنما في وقت فتحها في الحاضر، فإذا انتقل العقل إلى الماضي بالساعة النفسية مصطحباً معه التخيل والإدراك ففتح ملفاً يحتوي على أحاسيس ما ونقله إلى الحاضر فإنه يشعر بهذه الأحاسيس في الحاضر فقط لا في الماضي أو المستقبل..
إذن المرء قد يستمد من الماضي والمستقبل وهما ليسا موجودين في اللحظة الآنية أحاسيس سلبية تؤثر على حاضره سلباً, فاللحظة الآنية نقية جداً ويلوثها الفرد بتفكيره في تجارب الماضي السلبية أو مخاوف المستقبل بغرض أن المرء وقع له حادث سيئ وهو الرابعة من عمره- وهو الآن في العشرين- فقد يظل يسترجع هذا الحادث- دون أن يتعلم- ويضيف إليه تجارب أحاسيس ستة عشر عاماً فتتراكم الأحاسيس السلبة لهذا الحادث، وتنمو وبالتالي يدركها في صورة أكبر وأقوى من حقيقتها ويتخيلها في الحاضر ويشعر بها الآن.
فالأحاسيس تتراكم وتنتقل نتيجة للتذكر والإدراك والتخيل؛ لذا تحمّل مسئولية حياتك، ولا تلم أحداً ايا كان، إن تحملك لمسئولية حياتك يعد من جذور القوة الذاتية..

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
حوارات
صلاح السعدني: كيف يتقدم الفن في مصر والبلد بأكملها تتراجع للوراء؟ حوار مع الدكتور مسعد عبدالله استاذ التاريخ الاسلامى بجامعة قناة السويس حوار مع الأستاذ محمد تاج الدين مدير مدرسة الأمل للصم وضعاف السمعمقالات وبحوث
سيدي الرئيس ؛ انهم يذبحون لك القطة ؟ أمة في الكازوزه لكل مجتهــــــد..نصيــــــــــــــــــــــــــــبإستطلاع رأى
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات