
أحدث الأخبار:
- الطقس في 6 أيام: ارتفاع تدريجي في الرطوبة.. وظاهرة تزيد الشعور بالحرارة
- احذر هذا الأمر عند شرب المياه الغازية من "الكانز".. تصيبك بالأمراض
- ضبط درجة حرارة الثلاجة أهمها.. 9 طرق لخفض قيمة فاتورة الكهرباء
- تعرف على جدول مباريات اليوم الإثنين بالمواعيد والقنوات الناقلة
- القوى العاملة تحدد موعد إجازة ثورة 30 يونيو للقطاع الخاص
- سعر الذهب اليوم الاثنين في مصر يتراجع مع بداية التعاملات
- احذر الاقتراب منه.. لماذا ينفجر الجمل بعد نفوقه؟
- توافد الحجاج على الصالة الموسمية قبل وصول وزيري الأوقاف والطيران لوداعهم
- طلاب الثانوية العامة عن امتحان اللغة العربية: "سهل ومباشر والصعوبة في النحو فقط
- "قلق الأهلي مشروع".. أول رد فعل من رئيس كاف بعد أزمة نهائي أبطال إفريقيا
ماهي أكبر مشكلة يواجهها المدراء الجدد؟
الجمعة 14 أكتوبر 2011 - 12:54 صباحاً

ماهي أكبر مشكلة يواجهها المدراء الجدد؟
أكبر مشكلة يواجهها المدراء الجدد تتجسد في فهم أهدافهم وأولوياتهم. فهم في واقع الأمر غير متأكدين عما يجب أن يفعلوه. وبسبب هذا الشك غالبا ما يقضي المدراء الجدد أوقاتهم يعملون الأشياء الخطأ أو يسمحون للآخرين بأن يجروهم إلى أنشطة لا تمت بصلة لأهدافهم وأولوياتهم.
ولكي تدرك على نحو أفضل كيف ينبغي لك أن تنفق وقتك أطلب العون من رئيسك المباشر في توضيح التوقعات والمسؤوليات.
وفي الوقت نفسه حاول أن تعرف كم من الوقت تحتاج هذه المسؤوليات الجديدة لتتمكن من تقدير الوقت اللازم لها وتنظم وقتك وأنت تنمو في دورك الجديد هذا.
هل يعقل أن تؤجل المهام المهمة؟
من المعقول أن ترجىء عملك في مهمة ما لحين حصولك على المعلومات الهامة والموارد. ومن الأفضل في كثير من الحالات ألا تقوم بعمل واجب يتطلب الحساسية ووضوح الفكر حين تكون منزعجا أو غاضبا أو متعبا. وكن على ثقة أكيدة بأن الدافع لديك لتأخير القيام بمهمة لها أهميتها ليست شكلا من أشكال المماطلة.
كيف أتعلم قول: لا؟
بعد أن تحدد أولوياتك الخالية من أي إبهام وتكون قد وضعت برنامجا لعملك يسهل عليك قول "لا". ويمكنك أن تضع حدودا لذلك من خلال توضيح أولوياتك للآخرين. وبدلا من إطفاء الحرائق كل يوم بطوله برمج مدة الزمنية المعينة. وكن منضبطا منظما في إدارتك للاجتماعات ودرب مرؤوسيك بحيث يدركون الأمور التي يمكن أن تنتظر للاجتماعات حتى يأتوا بها عندئذ.
لكن قول: "لا" للإدارة قد يكون أمرا دقيقا تلزمه البراعة والحذر معا. ومع ذلك يمكنك استخدام هذا الأسلوب. وضح أولوياتك وأهمية برنامج عملك توضيحا يخلو من أي إبهام. لكنك لا تستطيع قول: "لا" كلما شئت؛ ذلك إن كنت حازما بكل ما يمت بصلة للحدود انخفضت المناسبات التي تقول فيها: "لا".
ما ذا لو كان مستحيلا تقدير المدة الزمنية التي يستغرقها عمل معين؟
من المعتاد أن تنجم الصعوبات في تقدير المدة الزمنية عن الافتقار إلى الخبرة في مهمة معينة. وبصرف النظر عن هذه المهمة ذاتها فلا بد من تطبيق مستوى معين من إدارة الوقت وتقدير مدته وذلك بغية التحكم في تكاليف هذه المهمة وإبقائها ضمن حدود جدواها. غير أن بعض المهام مثل توظيف الشخص المناسب أو متابعة عمل إبداعي قد يستحيل تقدير المدة الزمنية لها، ولكن يمكن البدء بتحليل هذه المهمة باستخدام أفضل التخمينات. ومن باب التخمين قدر كم عدد الأشخاص الذين يتعين عليك مقابلتهم، وكم المدة الزمنية اللازمة لكل مقابلة. ومن باب التخمين أيضا قدر الزمن اللازم للعمل الإبداعي وعوامله مثل الرجوع إلى المراجع ومراجعة الخلاصاتب وإعادة صياغة أوصاف العمل، وهكذا وبعد أن تحلل المهمة وتحدد أجزاءها ومكوناتها يسهل عليك تقدير الزمن الإجمالي اللازم.
وتوجد طريقة أخرى لتقدير الزمن اللازم لمهمة تعرفها جيدا، وذلك بطلب العون من الآخرين. ابحث عن زميل لك في العمل تثق بمعرفته بهذه المهمة واطلب رأية.
وكلما تحسنت إمكانيات تقدير الزمن لديك ازدادت احتمالات رضاك عن مقدرتك في إنجاز أهدافك ضمن الإطار الزمني الذي تضعه لنفسك.
أنا دائما أنسى أولوياتي الأولى بسبب انهماكي في مسائل يومية. كيف أتفادي هذا النسيان؟
إن التزامك بأولوياتك هي أولا وأخيرا مسألة انضباط أكثر من أي شيء آخر. فإذا كان الآخرون يقطعون عليك عملك باستمرار يتعين عليك والحالة هذه أن تضع بعض القواعد الأساسية- أطلب ألا يقاطعك أحد أثناء "مدة هدوء والباب مغلق". أما إن لم تجد متسعا من الوقت أثناء النهار فعليك أن تستعرض برنامج عملك وتوزيعات الوقت فيه وتحاول أن تجد حلا بديلا. لكن المشكلة هي ببساطة القول أمامك عمل من اللازم.
ما ذا أفعل إن كنت أقضي الكثير من الوقت في عمل شيء لا أتقنه؟
وهذا يتوقف على الشيء ذاته. من الطبيعي أن يشعر المرء بالراحة حين يعمل في أشياء يتقنها. ولكن لا تهمل نقاط ضعفك ألبتة. فالمهم أن تعرف نقاط الضعف هذه التي تعطل نموك ونجاحك وأن تشتغل عليها. فمثلا مندوب المبيعات متوسط العمر الذي لا يطمئن للتكنولوجيا يجب أن يحزم أمره ويتعلم كيف يستخدم الكمبيوتر ليكون عصريا.
ومن جهة أخرى، فإن قضاء وقت طويل في محاولة التغلب على نقطة ضعف ليس لديك الحافز لتحسينها أو ليست حائلا دون متابعتك لأعمالك الناجحة قد يكون مضيعة للوقت ومحبطا. ففي حالات كهذه يحسن بك أن تفكر بخطة "التفافية" وتعود لتعزيز فاعلية مكامن القوة لديك. وعليك أن تحكم بنفسك ما إذا كانت الأنشطة هي تلك التي تريدها لقضاء الوقت في تنمية المهارات لنفسك، أم أنها أنشطة تريد أن توكل الآخرين بأمرها.

بالفيديو - كويتي يعتدي على طفل مصري هزم ابنه في "الكاراتيه"

البدء الفعلي لتشغيل كباري الشهيد أحمد منسي بنمرة 6 بالإسماعيلية وكوبري الشهيد أبانوب جرجس بالقنطرة

شاهد .. جثة تسقط من سيارة في مفترق طرق

فيديو توضيحي لحادث الواحات الإرهابي
صلاح السعدني: كيف يتقدم الفن في مصر والبلد بأكملها تتراجع للوراء؟
حوار مع الدكتور مسعد عبدالله استاذ التاريخ الاسلامى بجامعة قناة السويس
حوار مع الأستاذ محمد تاج الدين مدير مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع
مواقيت الصلاة
حالة الطقس
اسعار العملات